Tuesday, May 25, 2010

A Rosetta Stone for Geert Wilders: Part Eighteen

A Rosetta Stone for Geert WildersThe Rosetta Stone project for Geert Wilders’ speech in the House of Lords is almost complete. The penultimate language in our series of translations is Arabic.

Arabic is a fitting language in which to render Mr. Wilders’ warning about what Europe will face if the process of Islamization is not reversed. Muslims are as much the victims of the totalitarian political ideology that is commonly known as “Islam”, so spreading the words of Geert Wilders in Arabic has value in its own right.

All of the languages that have previously been posted are available by clicking the links in the table below:

AlbanianGermanRomanian
ArabicHebrewRussian
BulgarianHungarianSpanish
DanishItalianSwedish
DutchJapanese †Welsh
FinnishPolish
FrenchPortuguese

(* = assigned but not yet received; † = received but not yet posted)

Once again, I’d like to remind readers to help the Party for Freedom (PVV) fight the media war in the run-up to next month’s general election. The PVV receives no subsidies from the Dutch government, and must rely on private donors to help it counter the propaganda against it produced by the Dutch state media. Donations to the party may be made to:

ING bank account of the Stichting Vrienden van de PVV in The Hague

67.04.72.344
(IBAN: NL98 INGB 0670 4723 44, BIC: INGBNL2A)

Postal address for the bank:
Postbus 20018
2500 EA Den Haag

There is also a Paypal application on the English-language website: http://www.geertwilders.nl/

The following sites have helped to spread the word so far:


The full text of the speech Mr. Wilders gave on March 5th may be found here. Many thanks to Abdallah bin Sa’d for the Arabic translation:

شكرا جزيلا.جميلة هي العودة إلى لندن .وهذه المرة أنها عظيمة ،سوف استطيع مشاهدة الأكثر من هذه المدينة الرائعة ،غير زنزانة السجن في مطار "هثثرو".

اليوم أقف امامكم في هذا المكان الغير معتاد .هذا الموقع هو فعلا مقدس .هذا الموقع كما قال مالكولم ،هو أم البرلمانات ،أقف بتواضع عميق وإستغنم الفرصة كي اخاطبكم .

شكرا جزيلا لورد بيرسون وسيدة كوكس لهذه الدعوة ، ولعرضكم فلمي فتنة .

أولا لدي أخبار عظيمة للإعلان . الأربعاء الماضي عقدت في هولندا إنتخابات المجلس البلدي . وللمرة الأولى يشارك حزبي حزب الحرية في الإنتخابات البلدية.لقد ترشحنا في مدينتين . الماري إحدى المدن الهولندية الكبرى .و دن هاغ،المدينة الثالثة في الكبر ؛ المقر الحكومي البرلماني والملكي . وجاء ت النتيجة ممتازة ! وبضربة واحدة أصبح حزبي الأقوى في الماري والثاني في دن هاغ .تجدد ممتاز لحزب الحرية وحتى أفضل لسكان هاتين المدينتين الجميلتين.بإمكاني الإعلان عن أخبار أخرى جيدة . من إسبوعين إستقالة الحكومة الهولندية . في حزيران لدينا موعد الإنتخابات البرلمانية . ومستقبل الحزب يظهر ممتازا.إستنادا على الإستفتاء سوف نكون الحزب الأقوى في هولندا . أريد أن أكون مقتنع ولكن من يدري من المكن أن أصبح رئيسا للوزراء في غضون أشهر !
- - - - - - - - -
سيداتي وسادتي، ليس بعيدا من هنا يقف تمثال أكبر رئيس وزراء شهدته هذه الدولة .وأريد أن أقول لكم :" المحمدية هي دين مجيش و تبشيري.لا يوجد على الكرة الأرضية قوة أكثر رجعية . انها انتشرت في أفريقيا الوسطى ، في كل خطوة تخلف ورائها محاربون لا يخافون (...)حضارات أوروبا العصرية يمكن أن تسقط كحضارات روما القديمة ."هذه الكلمات لم تصدر من أحد غير ونستن تشرشل ، في كتاب "the river war الذي كتبه سنة ١٨٩٩ .

تشرشل كان على حق .

سيداتي سادتي ،ليس لدي أو لدى حزبي اية مشكلة مع المسلمين . هنالك الكثير من العصريين منهم .الأكثرية المسلمة هي محترمة للقوانين وتريد حياة مسالمة مثلي ومثلك.أنا أعرف هذا . هذا هو ألسبب الذي إنطلاقا منه استطيع بصورة واضحة المقارنة بين البشر ،المسلمين والعقيدة ، بين الإسلام والمسلمين . هنالك الكثير من المسلمين المعتدلين ولكن لا يوجد إسلام معتدل .

الاسلام يسعى للسيطرة على العالم . القرآن يأمر المسلمين بالجهاد .ويأمرهم بفرض الشريعة .القرآن يأمر المسلمين بإخضاع الكون تحت سلطته .

رئيس الوزراء التركي السابق اربكان قال :" أوربا سوف تصبح مسلمة . سوف نحتل روما ." نهاية التعبير.

الدكتاتور الليبي قذافي قال :هنالك عدة عشرات الملايين من المسلمين يعيشون على القارة الأوروبية وعددهم سوف يتصاعد . هذه علامة واضحة بأن القارة الأوروبية سوف ترتد للإسلام .أوروبا ستصبح في يوم من الإيام مسلمة . بالفعل،مرة واحدة في حياته يقول القذافي الحقيقة ، هل تذكرون :هجرة جماعية وتنوع سكاني هم قدر ! الإسلام ليس بدين فقط بل نظام شمولي عقائدي.الإسلام يريد التحكم بكافة جوانب المجتمع من المهد لللحد.الشريعة هي قانون ينظم كل التفاصيل في المجتمع الإسلامي من الحقوق المدنية والعائلية إلى الجنائية منها .أنها تفرض على المرء كيف عليه أن يأكل ويلبس حتى كيفية أستعمال المرحاض .قمع النساء جيد ، أما شرب الكحول فسيء.إعتقد أن الإسلام لا يمكن إن يتوافق مع طريقة عيشنا . الإسلام هو تهديد للقيم الغربية.التساوي بين الرجل والمرأة،بين المثليين والجنس الآخر ،ألفصل بين الدولة والدين ، حرية التعبير ،كل هذا معرض للخطر من الأسلمة . الإسلام والحرية ، الإسلام والديمقراطية لا يتوافقون مع بعضهم البعض . أنهم قيم مختلفة .

ليس بأعجوبة أن يصف تشرشل كتاب هتلر كفاحي بقرآن جديد للإيمان والحرب ،منمق ، طويل النفس ، دون حضارة ولكن ملئ بالمعاني . كما تعلمون إتخذ تشرشل هذه المقارنة بين القرآن وكفاحي في كتابه الحرب العالمية الثانية ، تحفة ،نال بها جائزة نوبل للأدب . مقارنة تشرشل وكفاحي كانت صائبة تماما .جوهر القرآن هو الدعوة إلى الجهاد . الجهاد له معان كثيرة وهو الوصف العربي لكفاحي.Kampf هو نفس التعبير الألماني الكلمة battle الإنكليزية ،جهاد وكفاح لهم نفس المعنى .

الإسلام يعني الطاعة المطلقة ،لا يمكن أن يكون هنالك أدنى شك بهذا .السؤال هو فقط،إذا كنا نحن في أوروبا أو أنتم في بريطانيا نريد الطاعة العمياء أو نريد القتال لما ورثناه .اننا نرى ، بأن الإسلام في أوربا ينتشر بسرعة غير معقولة .أوربا تتاسلم بسرعة.عدد كبير من الدول الأوروبية تتنامى فيها إعداد المسلمين .باريس،أمستردام ،بروكسيل ،وبرلين هم عدة أمثلة على ذلك . في بعد الضواحي بدأت فيها القواعد الإسلامية .حقوق النساء بدأت تتهدم . نقاب ، حجاب ، تعدد الزوجات ،ختان النساء ،جرائم شرف . النساء مجبرة على تعلم السباحة في أحواض خاصة لهن ، لا يحق لهن إعطاء اليد للسلام .في مدن عدة هنالك عنصرية.اليهود يفارقون أوربا بإعداد متصاعدة.كما تعلمون دون أدنى شك ،أفضل مني حتى،أنه في بلادكم الأسلمة والمهاجرين اعدادهم تتصاعد . هذا يتسب بضغط عال على المجتمع البريطاني . انظروا لما يحصل في Birmingham،Leeds، وفي London أيضا .السياسيين البريطانين الذين تناسوا تشرشل قضوا الأن على أصغر طريق للمقاومة،لقد استسلموا . لقد انصاعوا.

في العام الماضي طلب حزبي من الحكومة الهولندية إن يصدر تحليلا عن كلفة حشود المهاجرين .لكن الحكومة رفضت أن تجيب . لماذا ؟ لأنهم يخشون الحقيقة .Elsevier صحيفة هولندية قدرت التكاليف ب-٢٠٠ مليارد يورو .وحده في العام الماضي ،وصلت التكلفة إلى ١٣ مليارد يورو .في أوروبا وضعت عدة حسابات:بناء على معلومات البنك الدانمركي الوطني يكلف كل مهاجر من دولة إسلامية الدولة الدنمركية أكثر من ٣٠٠٬٠٠٠ يورو . يمكن رؤية الشيء نفسه في النروج وفرنسا. النتيجة التي تنتج عن هذا هاي أن : أوروبة تصبح من يوم إلى أخر أكثر فقرا بسبب المهاجرين وبسبب الديموغرافية.واليساريين سعداء جدا .لا أعلم إن كانت هذه حقيقة أم لا ، لكني قد قرأت في إحدى الصحف البريطانية أن حزب Labor قد فتح الباب لدخول هجرة كثيفة،وعبر هذه السياسة تغيير البناء الإجتماعي في بريطانيا .Andrew Neather،مستشار سابق للحكومة وكاتب خطابات Tony Blair و-Jack Straw قال،أن استراتجية ال-Labor بإدخال المهاجرين تهدف إلى فرق التعدية تحت أنف اليمينين لإظهارهم رجعيين . إذا كان هذا صحيحا،إذا هذا أعراض لليساريين..

سيداتي سادتي لا ترتكبوا اية أخطاء : اليساريين يدعمون الأسلمة . يساريين ، ليبرالين،سعداء لكل بنك شريعة يتأسس ،لكل مدرسة إسلامية ، لكل محكمة شريعة . اليساريين يجدون في الإسلام توازنا لحضارتنا . شريعة أو ديمقراطية ؟ إسلام أو حرية ؟ انهم لا يأبهون . الجامعات ، الكنائس، نقابات العمال ، الإعلام، السياسيين . جميعهم خان حريتنا التي توصلنا إليها بالتعب .أسأل نفسي لماذا توقف اليساريون والليبراليون عن النضال ؟ منذ وقت وقف اليساريون والليبراليون على المتاريس للدفاع عن حقوق المرأة . لكن أين هم في سنة ٢٠١٠ ؟ينظرون في الإتجاه المعاكس . لأنهم شطبوا على النسبية الثقافية ولأنهم بحاجة ماسة لأصوات المسلمين والأجانب .الشكر لسماء ، أن Jacqui Smith لم تبقى في وظيفتها . أنه إنتصار لحرية التعبير ، ذاك أن القضاة في الملكة المتحدة قد رفضوا طلبها برفض مجيئي إلى بلادكم . وآمل أن يكون القضاة في وطني على الأقل أن يبرئوني من جميع الإتهامات ، في هذه ألسنة في هولندا .مع الأسف لم يفعلون أي شيء جيد حتى الأن .لأنهم لا يبغون سماع الحقيقة عن الإسلام ،ولأنهم غير مستعدين لسماع أراء الخبراء من النخبة في حقل إبداء الرأي . خلال الشهر الماضي رفضت المحكمة سماع رأي الخبراء ال-١٨ الذين اقترحتهم . ٣ فقط من الخبراء الشاهدين الذين اقترحتهم تم السماع اليهم .لحسن الحظ أن ندى سلطان صديقتي الغالية وعالمة نفس أمريكية هي واحدة منهم . لكن الإستماع إليها حصل خلف أبواب مغلقة . يظهر أن الحقيقة عن الإسلام لا ينبغي أن تظهر للعلن ويجب إن تبقى سرا .لقد تم الإدعاء علي بسب رأيي السياسي . نعلم ،أن هنالك في الشرق الأوسط إيران السعودية إحكام مسبقة ولكن لا بأوربا ، وأبدا في هولندا . تم الإدعاء علي ، لأني قارنت القرآن مع كتاب Mein Kampf . سخافة. أسأل نفسي إن كانت بريطانيا في يوم من الإيام ستقاضي تشرشل على ارائه...سيداتي سادتي هذه المحاكمة السياسية الثائرة ضدي يجب أن تتوقف.لكن القضية لا تمسني وحدي فقط Geert Wilders بل أن حرية التعبير في خطر . دعوني أعطي بعد الأمثلة.كما تعلمون ، أحد ابطال هي الإيطالية الكاتبة Oriana Fallaci،التي تعيش دائما برفقة الخوف أن تسلم إلى السلطات السويسرية بسب كتابها ضد المسلمين ،الغضب والفخر . الكاريكاتوري الهولندي Neckschot تم القبض عليه في منزله في أمستردام بواسطة ١٠ رجال شرطة . بسبب رسوماته المعادية للإسلام . هنا في بريطانيا تم الإدعاء على الكاتبة الأمريكية Rachel Ehrenfeld من رجل أعمال سعودي بسب الإهانة. في هولندا Ayaan Ali وفي إستراليا كاهنين مسيحيين وضعوا أمام المحكمة .سيداتي سادتي في كل مكان في الغرب يقف الناس المحبين للحرية إمام هذا الجهاد الشرعي .هذه قانونية حرب إسلامية . وليس منذ وقت بعيد نجا الكاريكاتوري الدنماركي Westergaard من القتل . سيداتي سادتي يجب علينا الدفاع عن حرية التعبير عن الرأي .بكل ما نملك من قوة وسلطة . حرية الرأي هاي أهم ما نملك من حريات . حرية الرأي هاي قاعدة المجتمع الحضاري .حرية التعبير هي نفس الديمقراطية ،دونها يمكن العيش لكن ليس حريتنا .إعتقد إنه واجبنا أن نحافظ على ما ورثناه من الجنود اليافعين الذين هاجموا شواطئ ال-Normandie لحمايتنا . لقد حرروا أوربا من الإستعباد .لا يجب أن نسمح أن يكون موت هؤلاء الأبطال للا شيء .إنه واجبنا الدفاع عن حرية الرأي . George Orwell قال :"إن كانت الحرية تعني شيء ،فهذا يعني أيضا أن نقول لهم ما لا يريدون سماعه."

سيداتي سادتي ، أنا أؤمن بسياسة مغايرة ، لقد حان الوقت للتغيير .يجب علينا أن نسرع .لا يمكن أن ننتظر .الوقت يمر عنا .هنا اسئل أن أردد ما قاله أحد أحب الرؤساء الأمريكيين Ronald Reagan :" يجب علينا إن نعمل اليوم للحفاظ على الغد ". هذا هو ألسب الذي يجعلني إقترح هذه الإجراءات سأطرح الأن بعضا منها للحفاظ على الحرية .

أولا: علينا الدفاع عن حرية الرأي لأنها إحدى أهم حرياتنا في أوربا وفي هولندا ،كتعديل الدستور .

ثانيا : يجب إنهاء النسبوية الثقافية والتخلص منها .للنسبويين الثقافيين ،لإجتماعيي الشريعة أقول بفخر : إن الغرب متغلب على الحضارة الإسلامية . لا تخافوا قول هذا .لستم بعنصرين إن قلتم أن حضارتنا هي أفضل .

ثالثا: علينا إيقاف إدخال المهاجرين من الدول الإسلامية ، إسلام أكثر ، يعني حرية أقل.

رابعا :يجب علينا طرد جميع المجرمين الأجانب وسحب الجنسية منهم ،علينا طرد المجرمين الذين يحوزون على جنسيتين مختلفتين وهنالك الكثير منهم في وطني .

خامسا : علينا إيقاف بناء المساجد ، هنالك إسلام كفاية في أوربا .خاصة لأن المسيحين متطهضين في تركيا ، مصر ، عراق ، إيران ، باكستان ،واندونيسيا،ويتعرضون للتعذيب. يجب أن نوقف بناء المساجد .

وأخيرا:يجب علينا التخلص من هؤلاء المدعوين قادة. وكما قلت سابقا : Chamberlains أقل Churchills أكثر . دعونا ننتخب الرئيس المناسب .

سيداتي سادتي ،موجهة إلى الأجيال الصاعدة ،أجيال أهلي ، " London" كلمة مرادفة لكلمة أمل وحرية . عندما إحتل النتينلسزيلستن وطني قدمت ال-BBC أملا ضئيلا يوميا في ظلام الإستبداد النازي .الملايين كانوا يستمعون إليها مختبئين تحت الأرض حتى أضحت شعارا لعالم أفضل بات ات قريبا . ماذا سوف يبث في ال-٤٠ سنة القادمة ؟ هل سيقال " هنا لندن؟"أم أنها ستدعى لندنستان "أو أن قيم مكة والمدينة ستنتشر ؟ هل سوف تستسلم بريطانيا أم أنها ستصمد ؟حرية أو عبودية ؟لديكم الخيار . وفي هولندا لدينا الإنتخابات .سيداتي سادتي ، اننا لن نعتذر كوننا احرار . علينا إلا نستسلم .و طبعا كما قال أحد قادتي السابقين : نحن لن نستسلم أبدا .

الحرية يجب أن تبقى والحرية سوف تبقى .


0 comments: